إسرائيل بين الدين والعلمانية
قال مردخاي بن بورات[1]، في كتابه «بين الدولة والمجمع» (Between State and Synagogue)، إنّ السلطة الدينيّة والحاخاميّة آخذةٌ في التراجع في إسرائيل بسبب المتغيِّرات الديموغرافيّة، حيث يجد الإسرائيليّون العلمانيّون وغير الأرثوذكس طرقًا جديدةً لتجنُّب القوانين